يتضمن الفيديو فتاة جميلة وبريئة المظهر تدعى آنا، تحتفل بعيد ميلادها التاسع عشر بأكثر الطرق لذيذة. عندما تدخل الغرفة، نرى أن الظلام قد اندم بالفعل، ولكن هناك شيء خاص جدًا في هذا المنزل. يقترب شاب من الباب، وسرعان ما يجد نفسه وحيدًا مع ابنته. يبدأ في تقبيل وتدليك جسدها بشكل لعب، ويمررر يديه على منحنياتها ويلعب بثديها القوي. تصرخ بلطف عندما يلمسها، ثم تقدم له تحية كرتونية شقية لعيد ميلادها. من الواضح منذ البداية أن هذه ستكون رحلة وحشية، وستتركك بلا أنفاس وتريد المزيد.